هل يناسبك استخدام اللولب النحاسي؟
اللولب النحاسي باراجارد (copper IUD)، هو جهاز رحمي يتم إدخاله في الرحم بغرض منع الحمل لفترات طويلة، ويوجد على الإطار البلاستيكي على شكل حرف T سلك
نحاسي ملفوف حول الساق وغلافان نحاسيان بطول الذراعين يطلقان النحاس بشكل مستمر لغسل بطانة الرحم.
ويُحدث اللولب تفاعلاً التهابيًا في الرحم يكون سامًا للحيوانات المنوية، مما يساعد على منع التخصيب، ومنع الحمل لفترة تصل إلى 10 أعوام بعد إدخاله.
* دواعي الإجراء
يوفر اللولب باراجارد وسيلة منع حمل فعالة وطويلة الأمد، ويمكن استخدامه مع النساء في فترة ما قبل انقطاع الطمث من كل الأعمار، بما في ذلك النساء الشابات.
ويوفر استخدام اللولب النحاسي عدة فوائد، من بينها ما يلي:
- عدم الحاجة للتوقف عن ممارسة الجماع كوسيلة لمنع الحمل أو طلب امتثال الزوج لذلك.
- يمكن أن يستقر في مكانه لفترة تصل إلى 10 أعوام.
- يمكن إزالته في أي وقت، ويتبعها رجوع الخصوبة بسرعة.
- يقلل من خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم، وقد يقلل من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم.
- يمكن استخدامه أثناء الرضاعة الطبيعية، على الرغم من احتمال وجود خطر متزايد من حدوث انثقاب أو طرد للولب إذا ما تم إدخاله بعد الولادة بوقت قصير.
- لا ينطوي على خطر الآثار الجانبية المرتبطة بطرق تحديد النسل الهرمونية.
- يمكن استخدامه لمنع الحمل الطارئ إذا تم إدخاله خلال خمسة أيام بعد المعاشرة الجنسية دون وقاية.
ومع ذلك، فإنه قد لا يناسب جميع السيدات، وقد لا يوصي الطبيب باستخدامه في الحالات التالية:
- إذا كنتِ تعانين من تشوهات بالرحم تؤثر على وضع اللولب باراجارد أو الاحتفاظ به.
- إذا كنتِ مصابة بعدوى في الحوض، مثل مرض التهاب الحوض.
- إذا كنتِ مصابة بسرطان الرحم أو سرطان عنق الرحم.
- إذا كنتِ تعانين من نزيف مهبلي مجهول السبب.
- إذا كنتِ حساسة تجاه أيٍ من مكونات اللولب باراجارد.
- إذا كنتِ مصابة باضطراب يسبب تراكم كميات كبيرة من النحاس في الكبد والدماغ والأعضاء الحيوية الأخرى (مرض ويلسون).
- إذا كنتِ مصابة أو معرضة لخطر الإصابة المتزايد بعدوى منقولة جنسيًا، ولن تستخدمي الواقيات الذكرية.
- إذا واجهتِ مشكلات سابقة مع أي من أنواع اللولب داخل الرحم.
* المخاطر
يصبح ما يقل عن نسبة 1 بالمئة من النساء اللائي يستخدمن اللولب باراجارد حوامل خلال عام من الاستخدام النموذجي له.
وفي حالة الحمل، فإنكِ تكونين أكثر عرضة لخطر حدوث حمل خارج الرحم؛ حيث تنغرس البويضة المخصبة خارج الرحم، وعادةً ما يكون ذلك في إحدى قناتي فالوب، ولا يوفر اللولب باراجارد الوقاية من العدوى المنقولة جنسيًا (STI).
وتشمل الآثار الجانبية المصاحبة لاستخدام اللولب باراجارد ما يلي:
- فقر الدم.
- ألم الظهر.
- النّزيف بين الدورات الشهرية.
- التشنجات.
- التهاب المهبل.
- الشعور بالألم أثناء الجماع.
- آلام الطمث الشديد والنزيف الحاد.
- إفرازات مهبلية.
كذلك، يمكن أن يتم طرد اللولب باراجارد خارج الرحم، وقد لا تشعرين حتى بذلك، وقد تكونين أكثر عرضة لطرد اللولب إذا:
- لم يسبق لكِ الحمل على الإطلاق.
- لم تتعرضي لفترات حيض غزيرة أو مطولة.
- لم تشعري بآلام طمث حادة.
- سبق أن تعرضتِ لطرد لولب رحمي آخر من الرحم.
- كان عمركِ أقل من 20 عامًا.
- تم إدخال اللولب في الرحم مباشرةً عقب الولادة أو بعد حدوث إجهاض في الثلث الثاني من الحمل.
ويُحدث اللولب تفاعلاً التهابيًا في الرحم يكون سامًا للحيوانات المنوية، مما يساعد على منع التخصيب، ومنع الحمل لفترة تصل إلى 10 أعوام بعد إدخاله.
* دواعي الإجراء
يوفر اللولب باراجارد وسيلة منع حمل فعالة وطويلة الأمد، ويمكن استخدامه مع النساء في فترة ما قبل انقطاع الطمث من كل الأعمار، بما في ذلك النساء الشابات.
ويوفر استخدام اللولب النحاسي عدة فوائد، من بينها ما يلي:
- عدم الحاجة للتوقف عن ممارسة الجماع كوسيلة لمنع الحمل أو طلب امتثال الزوج لذلك.
- يمكن أن يستقر في مكانه لفترة تصل إلى 10 أعوام.
- يمكن إزالته في أي وقت، ويتبعها رجوع الخصوبة بسرعة.
- يقلل من خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم، وقد يقلل من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم.
- يمكن استخدامه أثناء الرضاعة الطبيعية، على الرغم من احتمال وجود خطر متزايد من حدوث انثقاب أو طرد للولب إذا ما تم إدخاله بعد الولادة بوقت قصير.
- لا ينطوي على خطر الآثار الجانبية المرتبطة بطرق تحديد النسل الهرمونية.
- يمكن استخدامه لمنع الحمل الطارئ إذا تم إدخاله خلال خمسة أيام بعد المعاشرة الجنسية دون وقاية.
ومع ذلك، فإنه قد لا يناسب جميع السيدات، وقد لا يوصي الطبيب باستخدامه في الحالات التالية:
- إذا كنتِ تعانين من تشوهات بالرحم تؤثر على وضع اللولب باراجارد أو الاحتفاظ به.
- إذا كنتِ مصابة بعدوى في الحوض، مثل مرض التهاب الحوض.
- إذا كنتِ مصابة بسرطان الرحم أو سرطان عنق الرحم.
- إذا كنتِ تعانين من نزيف مهبلي مجهول السبب.
- إذا كنتِ حساسة تجاه أيٍ من مكونات اللولب باراجارد.
- إذا كنتِ مصابة باضطراب يسبب تراكم كميات كبيرة من النحاس في الكبد والدماغ والأعضاء الحيوية الأخرى (مرض ويلسون).
- إذا كنتِ مصابة أو معرضة لخطر الإصابة المتزايد بعدوى منقولة جنسيًا، ولن تستخدمي الواقيات الذكرية.
- إذا واجهتِ مشكلات سابقة مع أي من أنواع اللولب داخل الرحم.
* المخاطر
يصبح ما يقل عن نسبة 1 بالمئة من النساء اللائي يستخدمن اللولب باراجارد حوامل خلال عام من الاستخدام النموذجي له.
وفي حالة الحمل، فإنكِ تكونين أكثر عرضة لخطر حدوث حمل خارج الرحم؛ حيث تنغرس البويضة المخصبة خارج الرحم، وعادةً ما يكون ذلك في إحدى قناتي فالوب، ولا يوفر اللولب باراجارد الوقاية من العدوى المنقولة جنسيًا (STI).
وتشمل الآثار الجانبية المصاحبة لاستخدام اللولب باراجارد ما يلي:
- فقر الدم.
- ألم الظهر.
- النّزيف بين الدورات الشهرية.
- التشنجات.
- التهاب المهبل.
- الشعور بالألم أثناء الجماع.
- آلام الطمث الشديد والنزيف الحاد.
- إفرازات مهبلية.
كذلك، يمكن أن يتم طرد اللولب باراجارد خارج الرحم، وقد لا تشعرين حتى بذلك، وقد تكونين أكثر عرضة لطرد اللولب إذا:
- لم يسبق لكِ الحمل على الإطلاق.
- لم تتعرضي لفترات حيض غزيرة أو مطولة.
- لم تشعري بآلام طمث حادة.
- سبق أن تعرضتِ لطرد لولب رحمي آخر من الرحم.
- كان عمركِ أقل من 20 عامًا.
- تم إدخال اللولب في الرحم مباشرةً عقب الولادة أو بعد حدوث إجهاض في الثلث الثاني من الحمل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق