ما مخاطر استخدام غطاء عنق الرحم؟
غطاء عنق الرحم هو إحدى الوسائل المستخدمة لمنع الحمل يكون بشكل كوب صغير يغطي عنق الرحم ليمنع وصول الحيوانات المنوية إلى البويضة الناضجة، ويتم رشه بمادة مبيد النطاف، ويوجد بهِ أحجام مختلفة يتم اختيار الحجم المناسب لكل سيدة مع التدريب على استخدامه.
ولكن توجد بعض المخاطر من استخدام غطاء عنق الرحم منها أنه لا يوفر الوقاية من العدوى المنقولة جنسيًا، حيث شخصت بعض الحالات من الأمراض المنقولة جنسيا مع استخدام الغطاء.
كذلك تشير التقديرات إلى أن 10 سيدات من بين 100 سيدة لم تلد مطلقًا من قبل ستحمل خلال العام الأول من الاستخدام المعتاد لغطاء عنق الرحم. كما إن 21 سيدة من أصل 100 سيدة أنجبت عن طريق المهبل ستحمل خلال العام الأول من الاستخدام المعتاد لغطاء عنق الرحم.
ويرجع هذا الاختلاف إلى حقيقة تمدد المهبل وعنق الرحم بسبب الولادة عن طريق المهبل، الأمر الذي يعني أن غطاء عنق الرحم قد لا يكون مثبتًا بشكل سليم، كما إن الاستخدام غير المنتظم أو غير الصحيح أو التركيب غير الصحيح لغطاء عنق الرحم يزيد من خطورة الحمل.
وتزيد فرصة الحمل أثناء استخدام غطاء عنق الرحم إذا:
- انزاح الغطاء عن عنق الرحم أثناء المعاشرة الجنسية.
- لم تستخدمي مبيد النطاف.
- قمتِ بإزالة غطاء عنق الرحم خلال ست ساعات بعد المعاشرة الجنسية.
وقد يتسبب مبيد النطاف الذي يتم وضعه على غطاء عنق الرحم في تدمير الخلايا المبطنة للمهبل، مما يتسبب في:
- احتمال متزايد لخطورة الإصابة بالعدوى المنقولة جنسيًا.
- عدوى المسالك البولية أو المهبل.
- تهيج المهبل.
واتصلي بمقدم الرعاية الصحية في الحالات التالية :
- انزلاق غطاء عنق الرحم من موضعه عند المشي أو العطس أو السعال أو الإجهاد.
- وجود علامات أو أعراض لمتلازمة الصدمة التسممية، مثل ارتفاع درجة الحرارة فجأة أو الإسهال أو الدوار أو القيء أو الإغماء أو الطفح الجلدي الذي يبدو مثل حروق الشمس.
- ملاحظة وجود دم في غير موعد الطمث على الغطاء بعد إزالته.
- ملاحظة رائحة كريهة عندما يكون الغطاء في موضعه أو بعد إزالته.
- واجهتِ أنتِ أو زوجك مشقة أو ألماً أثناء استخدام الغطاء أو بعد استخدامه.
- وجود خدوش على قضيب زوجكِ بعد استخدامه أثناء الجماع.
ولكن توجد بعض المخاطر من استخدام غطاء عنق الرحم منها أنه لا يوفر الوقاية من العدوى المنقولة جنسيًا، حيث شخصت بعض الحالات من الأمراض المنقولة جنسيا مع استخدام الغطاء.
كذلك تشير التقديرات إلى أن 10 سيدات من بين 100 سيدة لم تلد مطلقًا من قبل ستحمل خلال العام الأول من الاستخدام المعتاد لغطاء عنق الرحم. كما إن 21 سيدة من أصل 100 سيدة أنجبت عن طريق المهبل ستحمل خلال العام الأول من الاستخدام المعتاد لغطاء عنق الرحم.
ويرجع هذا الاختلاف إلى حقيقة تمدد المهبل وعنق الرحم بسبب الولادة عن طريق المهبل، الأمر الذي يعني أن غطاء عنق الرحم قد لا يكون مثبتًا بشكل سليم، كما إن الاستخدام غير المنتظم أو غير الصحيح أو التركيب غير الصحيح لغطاء عنق الرحم يزيد من خطورة الحمل.
وتزيد فرصة الحمل أثناء استخدام غطاء عنق الرحم إذا:
- انزاح الغطاء عن عنق الرحم أثناء المعاشرة الجنسية.
- لم تستخدمي مبيد النطاف.
- قمتِ بإزالة غطاء عنق الرحم خلال ست ساعات بعد المعاشرة الجنسية.
وقد يتسبب مبيد النطاف الذي يتم وضعه على غطاء عنق الرحم في تدمير الخلايا المبطنة للمهبل، مما يتسبب في:
- احتمال متزايد لخطورة الإصابة بالعدوى المنقولة جنسيًا.
- عدوى المسالك البولية أو المهبل.
- تهيج المهبل.
واتصلي بمقدم الرعاية الصحية في الحالات التالية :
- انزلاق غطاء عنق الرحم من موضعه عند المشي أو العطس أو السعال أو الإجهاد.
- وجود علامات أو أعراض لمتلازمة الصدمة التسممية، مثل ارتفاع درجة الحرارة فجأة أو الإسهال أو الدوار أو القيء أو الإغماء أو الطفح الجلدي الذي يبدو مثل حروق الشمس.
- ملاحظة وجود دم في غير موعد الطمث على الغطاء بعد إزالته.
- ملاحظة رائحة كريهة عندما يكون الغطاء في موضعه أو بعد إزالته.
- واجهتِ أنتِ أو زوجك مشقة أو ألماً أثناء استخدام الغطاء أو بعد استخدامه.
- وجود خدوش على قضيب زوجكِ بعد استخدامه أثناء الجماع.
0 التعليقات:
إرسال تعليق