كيف يتم التوصل إلى سبب جفاف المهبل؟
على الرغم من تأثير جفاف المهبل (Atrophic Vaginitis) على العديد من النساء، إلا أنهن عادة لا يفضلن مناقشة الموضوع مع الطبيب، ولكن إذا كان جفاف المهبل يؤثر على نمط حياتك، لا سيما فيما يتعلق بحياتك الجنسية وعلاقتك مع زوجك، فلا بد من تحديد موعد لزيارة الطبيبة. ولا يعني التقدم في السن أن جفاف المهبل أصبح أمرا حتميا وغير قابل للعلاج.
ومن المحتمل أن يطرح عليك الطبيب عددًا من الأسئلة، مثل:- ما الأعراض المهبلية التي تعانين منها؟
- منذ متى وأنت تعانين من هذه الأعراض؟
- هل لا تزال دورتك الشهرية منتظمة؟
- ما مدى الإزعاج الذي تسببه الأعراض لك؟
- هل أنت نشيطة جنسيًا؟
- هل تحدّ هذه الحالة من نشاطك الجنسي؟
- هل تستخدمين الصابون المعطر أو حمام الفقاعات؟
- هل تستخدمين الدش المهبلي أو بخاخات النظافة الأنثوية؟
- ما الأدوية أو الأعشاب أو الفيتامينات أو المكملات الغذائية الأخرى التي تتناولينها؟
- هل سبق أن جرّبتِ أيًّا من المرطبات أو مواد التزليق التي تُصرف من دون وصفة طبية؟
وبالنسبة لكِ سيكون من المفيد طرح الأسئلة التالية:
- ما سبب الأعراض التي أعاني منها؟
- هل هناك أسباب أخرى محتملة لظهور الأعراض؟
- ما أنواع الاختبارات التي أحتاج إلى إجرائها؟ هل تتطلب هذه الاختبارات أي تحضير خاص؟
- هل هذه الحالة مؤقتة أم دائمة؟
- ما العلاجات المتوفرة، وأيها توصي به؟
- هل هناك أي بدائل لطريقة العلاج التي تقترحها؟
- هل هناك نشرات أو مادة مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بها؟
ولا تترددي في الاستفسار عن أي شيء لا تفهمينه أثناء زيارتك للطبيب.
وللوصول إلى التشخيص الصحيح قد يحتاج الطبيب إلى إجراء الفحوص التالية:
- فحص الحوضقد تقوم الطبيبة بالفحص البصري للأعضاء التناسلية الخارجية والمهبل وعنق الرحم، وتقوم بإدخال أصابعها بعد ارتداء قفاز في المهبل والمستقيم، لتحسس أعضاء الحوض بحثًا عن علامات المرض.
- اختبار "باب"تقوم الطبيبة بأخذ عينة من خلايا عنق الرحم للفحص المجهري، وقد تأخذ عينة أيضًا من إفرازات المهبل بحثًا عن علامات التهاب المهبل أو للتحقق من تغيرات المهبل المرتبطة بنقص الأستروجين.
- اختبار البولإذا كنت تعانين من أعراض بولية مصاحبة، فسيتم أخذ عينة بول لتحليلها بحثًا عن حالات مرضية في البول
ومن المحتمل أن يطرح عليك الطبيب عددًا من الأسئلة، مثل:- ما الأعراض المهبلية التي تعانين منها؟
- منذ متى وأنت تعانين من هذه الأعراض؟
- هل لا تزال دورتك الشهرية منتظمة؟
- ما مدى الإزعاج الذي تسببه الأعراض لك؟
- هل أنت نشيطة جنسيًا؟
- هل تحدّ هذه الحالة من نشاطك الجنسي؟
- هل تستخدمين الصابون المعطر أو حمام الفقاعات؟
- هل تستخدمين الدش المهبلي أو بخاخات النظافة الأنثوية؟
- ما الأدوية أو الأعشاب أو الفيتامينات أو المكملات الغذائية الأخرى التي تتناولينها؟
- هل سبق أن جرّبتِ أيًّا من المرطبات أو مواد التزليق التي تُصرف من دون وصفة طبية؟
وبالنسبة لكِ سيكون من المفيد طرح الأسئلة التالية:
- ما سبب الأعراض التي أعاني منها؟
- هل هناك أسباب أخرى محتملة لظهور الأعراض؟
- ما أنواع الاختبارات التي أحتاج إلى إجرائها؟ هل تتطلب هذه الاختبارات أي تحضير خاص؟
- هل هذه الحالة مؤقتة أم دائمة؟
- ما العلاجات المتوفرة، وأيها توصي به؟
- هل هناك أي بدائل لطريقة العلاج التي تقترحها؟
- هل هناك نشرات أو مادة مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بها؟
ولا تترددي في الاستفسار عن أي شيء لا تفهمينه أثناء زيارتك للطبيب.
وللوصول إلى التشخيص الصحيح قد يحتاج الطبيب إلى إجراء الفحوص التالية:
- فحص الحوضقد تقوم الطبيبة بالفحص البصري للأعضاء التناسلية الخارجية والمهبل وعنق الرحم، وتقوم بإدخال أصابعها بعد ارتداء قفاز في المهبل والمستقيم، لتحسس أعضاء الحوض بحثًا عن علامات المرض.
- اختبار "باب"تقوم الطبيبة بأخذ عينة من خلايا عنق الرحم للفحص المجهري، وقد تأخذ عينة أيضًا من إفرازات المهبل بحثًا عن علامات التهاب المهبل أو للتحقق من تغيرات المهبل المرتبطة بنقص الأستروجين.
- اختبار البولإذا كنت تعانين من أعراض بولية مصاحبة، فسيتم أخذ عينة بول لتحليلها بحثًا عن حالات مرضية في البول
0 التعليقات:
إرسال تعليق