 |
كيف يشخص خلل التوتر؟
خلل التوتر أو Dystonia، هو حالة يحدث فيها انقباض العضلات بشكلٍ لا إرادي مسببةً حركات متكررة أو التوائية للجزء المصاب من الجسم، ولا يتمكن المصاب من التحكم بها، وقد تكون
الأعراض خفيفةً أو شديدة، وقد تؤثر على أدائك للكثير من المهامّ اليومية، وفي هذا المقال سنتعرف على كيفية تشخيص هذا الخلل؟
* متى ينبغي زيارة الطبيب؟نظرًا لكون الأعراض المبكرة لخلل التوتر في أغلب الأحيان خفيفةً ومتقطعةً ومرتبطةٍ بنشاطٍ معين، فإن البعض من المصابين بخلل التوتر قد يعتقدون للوهلة الأولى بأنّهم يتخيلون وجود مشكلة فحسب. فإذا كنت أنتَ أو كان شخصٌ تعرفه يعاني من انقباضاتٍ عضليةٍ لا إرادية، يمكن مراجعة الطبيب للحصول على علاج مفيد.
* التحضير لزيارة الطبيبعلى الأرجح ستبدأ بزيارة طبيب العائلة أو الممارس العام. وربما تحال بعد ذلك إلى طبيب اختصاصيٍّ في اضطرابات الجهاز العصبي (اختصاصي طب الأعصاب).
وإليك بعض المعلومات التي تساعدك في الاستعداد لموعدك مع الطبيب ومعرفة ما تتوقعه منه.
- دوِّن أي أعراض تعاني منهابما في ذلك أي أعراض قد تبدو غير مرتبطة بسبب زيارتك للطبيب.
- دوّن المعلومات الشخصية الأساسيةبما في ذلك أيّ حالات إجهادٍ كبيرةٍ أو أمراضٍ عانيت منها أخيرًا.
- ضع قائمة بجميع الأدويةأو الفيتامينات أو المكملات الغذائية التي تتناولها، بالإضافة إلى المعلومات بشأن الجرعة التي تأخذها.
- اطلب من أحد أفراد العائلة أو الأصدقاء مرافقتكإن أمكن ذلك. فقد يكون من الصعب أحيانًا تذكر كل المعلومات التي يقدمها لك الطبيب أثناء الزيارة. فلعلّ الشخص الذي يرافقك يتذكر شيئًا قد فاتك أو نسيته.
- دوّن أي استفسارات لطرحها على الطبيب.
قد يساعدك إعداد قائمة بالأسئلة على تحقيق أقصى استفادة ممكنة من الوقت الذي تقضيه مع الطبيب. وبالنسبة لخلل التوتر، تتضمن بعض الأسئلة الأساسية التي يمكن طرحها على الطبيب ما يلي:
* متى ينبغي زيارة الطبيب؟نظرًا لكون الأعراض المبكرة لخلل التوتر في أغلب الأحيان خفيفةً ومتقطعةً ومرتبطةٍ بنشاطٍ معين، فإن البعض من المصابين بخلل التوتر قد يعتقدون للوهلة الأولى بأنّهم يتخيلون وجود مشكلة فحسب. فإذا كنت أنتَ أو كان شخصٌ تعرفه يعاني من انقباضاتٍ عضليةٍ لا إرادية، يمكن مراجعة الطبيب للحصول على علاج مفيد.
* التحضير لزيارة الطبيبعلى الأرجح ستبدأ بزيارة طبيب العائلة أو الممارس العام. وربما تحال بعد ذلك إلى طبيب اختصاصيٍّ في اضطرابات الجهاز العصبي (اختصاصي طب الأعصاب).
وإليك بعض المعلومات التي تساعدك في الاستعداد لموعدك مع الطبيب ومعرفة ما تتوقعه منه.
- دوِّن أي أعراض تعاني منهابما في ذلك أي أعراض قد تبدو غير مرتبطة بسبب زيارتك للطبيب.
- دوّن المعلومات الشخصية الأساسيةبما في ذلك أيّ حالات إجهادٍ كبيرةٍ أو أمراضٍ عانيت منها أخيرًا.
- ضع قائمة بجميع الأدويةأو الفيتامينات أو المكملات الغذائية التي تتناولها، بالإضافة إلى المعلومات بشأن الجرعة التي تأخذها.
- اطلب من أحد أفراد العائلة أو الأصدقاء مرافقتكإن أمكن ذلك. فقد يكون من الصعب أحيانًا تذكر كل المعلومات التي يقدمها لك الطبيب أثناء الزيارة. فلعلّ الشخص الذي يرافقك يتذكر شيئًا قد فاتك أو نسيته.
- دوّن أي استفسارات لطرحها على الطبيب.
قد يساعدك إعداد قائمة بالأسئلة على تحقيق أقصى استفادة ممكنة من الوقت الذي تقضيه مع الطبيب. وبالنسبة لخلل التوتر، تتضمن بعض الأسئلة الأساسية التي يمكن طرحها على الطبيب ما يلي:
1. ما السبب المرجح لظهور الأعراض التي أعاني منها؟
2. ما سبب حدوث خلل التوتر لدي؟
3. ما أنواع الاختبارات التي أحتاج إلى إجرائها؟ هل تتطلب هذه الاختبارات أي تحضير خاص؟
4. هل خلل التوتر حالة مؤقتة أم دائمة؟
5. ما العلاجات المتوفرة، وأيها توصي به؟
6. ما أنواع الآثار الجانبية التي يمكنني توقعها من العلاج؟
7. هل هناك أي بدائل لطريقة العلاج الأساسية التي تقترحها؟
8. هل ستحُول طرق العلاج هذه دون إصابتي بالإعاقة؟
9. أعاني من حالات مرضية أخرى، فكيف بوسعي التعامل معها جميعًا على النحو الأمثل؟
10. هل هناك أي قيود على الأنشطة يتعين عليّ اتباعها؟
11. هل هناك دواء بديل ومشابه للدواء الذي تصفه لي؟
12. هل هناك أي نشرات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي إلى المنزل؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بها؟
بالإضافة إلى الأسئلة التي قمت بتحضيرها لطرحها على الطبيب، لا تتردد في طرح أي أسئلة تخطر ببالك أثناء زيارة الطبيب.
* ما تتوقعه من الطبيبمن المحتمل أن يطرح عليك الطبيب عددًا من الأسئلة، ولا شك أن الاستعداد للرد عليها يمكن أن يوفر لك الوقت لتناول أي نقاط أخرى تود قضاء وقت أطول في مناقشتها. قد يطرح عليك الطبيب أسئلة مثل:
1. متى بدأت تشعر بالأعراض لأول مرة؟
2. هل تلك الأعراض مستمرة أم تظهر عرضيًا؟
3. ما مدى شدة الأعراض؟
4. هل من شيء يبدو أنه يُحسن الأعراض؟
5. ما الأمور التي، إن وجدت، تبدو أنها تعمل على تفاقم الأعراض؟
6. هل سبق أن تم تشخيص أي شخص آخر من عائلتك بخلل التوتر؟
* الاختبارات والتشخيصلتشخيص حالتك، سوف يستعرض الطبيب العلامات والأعراض التي تعاني منها، ويُجري لك فحصًا بدنيًا.
وسوف يُطلب منك أن تقدم معلومات عن تاريخك الطبي بالكامل، بما في ذلك أي سوابقٍ عائليةٍ للإصابة بخلل التوتر، أو إصاباتٍ سابقةٍ في الرأس أو سكتاتٍ دماغية، أو التعرّض للسموم أو تناول أدوية معينة.
وقد تخضع لاختباراتٍ أخرى لتحديد ما إن كانت لديك حالاتٌ أساسيةٌ تسبب الأعراض. قد تتضمن هذه الاختبارات ما يلي:
- اختبارات الدم أو البوليمكن لهذه الاختبارات أن تكشف عن وجود سموم.
- فحوصات التصوير المقطعي المحوسب (CT)في الفحص بالتصوير المقطعي المحوسب، يتم استخدام مجموعة من صور الأشعة السينية لالتقاط صورةٍ مفصلةٍ ثلاثية الأبعاد للدماغ.
- التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)في التصوير بالرنين المغناطيسي، يتم استخدام مجالات مغناطيسية وموجات راديو قوية لالتقاط صورة مفصلة للدماغ. ويمكن إجراء هذا الاختبار لتحديد وجود أورامٍ أو إصابات أو أدلةٍ على السكتة الدماغية.
- تخطيط كهربية العضل (EMG)يقيس هذا الاختبار النشاط الكهربي ضمن العضلات.
2. ما سبب حدوث خلل التوتر لدي؟
3. ما أنواع الاختبارات التي أحتاج إلى إجرائها؟ هل تتطلب هذه الاختبارات أي تحضير خاص؟
4. هل خلل التوتر حالة مؤقتة أم دائمة؟
5. ما العلاجات المتوفرة، وأيها توصي به؟
6. ما أنواع الآثار الجانبية التي يمكنني توقعها من العلاج؟
7. هل هناك أي بدائل لطريقة العلاج الأساسية التي تقترحها؟
8. هل ستحُول طرق العلاج هذه دون إصابتي بالإعاقة؟
9. أعاني من حالات مرضية أخرى، فكيف بوسعي التعامل معها جميعًا على النحو الأمثل؟
10. هل هناك أي قيود على الأنشطة يتعين عليّ اتباعها؟
11. هل هناك دواء بديل ومشابه للدواء الذي تصفه لي؟
12. هل هناك أي نشرات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي إلى المنزل؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بها؟
بالإضافة إلى الأسئلة التي قمت بتحضيرها لطرحها على الطبيب، لا تتردد في طرح أي أسئلة تخطر ببالك أثناء زيارة الطبيب.
* ما تتوقعه من الطبيبمن المحتمل أن يطرح عليك الطبيب عددًا من الأسئلة، ولا شك أن الاستعداد للرد عليها يمكن أن يوفر لك الوقت لتناول أي نقاط أخرى تود قضاء وقت أطول في مناقشتها. قد يطرح عليك الطبيب أسئلة مثل:
1. متى بدأت تشعر بالأعراض لأول مرة؟
2. هل تلك الأعراض مستمرة أم تظهر عرضيًا؟
3. ما مدى شدة الأعراض؟
4. هل من شيء يبدو أنه يُحسن الأعراض؟
5. ما الأمور التي، إن وجدت، تبدو أنها تعمل على تفاقم الأعراض؟
6. هل سبق أن تم تشخيص أي شخص آخر من عائلتك بخلل التوتر؟
* الاختبارات والتشخيصلتشخيص حالتك، سوف يستعرض الطبيب العلامات والأعراض التي تعاني منها، ويُجري لك فحصًا بدنيًا.
وسوف يُطلب منك أن تقدم معلومات عن تاريخك الطبي بالكامل، بما في ذلك أي سوابقٍ عائليةٍ للإصابة بخلل التوتر، أو إصاباتٍ سابقةٍ في الرأس أو سكتاتٍ دماغية، أو التعرّض للسموم أو تناول أدوية معينة.
وقد تخضع لاختباراتٍ أخرى لتحديد ما إن كانت لديك حالاتٌ أساسيةٌ تسبب الأعراض. قد تتضمن هذه الاختبارات ما يلي:
- اختبارات الدم أو البوليمكن لهذه الاختبارات أن تكشف عن وجود سموم.
- فحوصات التصوير المقطعي المحوسب (CT)في الفحص بالتصوير المقطعي المحوسب، يتم استخدام مجموعة من صور الأشعة السينية لالتقاط صورةٍ مفصلةٍ ثلاثية الأبعاد للدماغ.
- التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)في التصوير بالرنين المغناطيسي، يتم استخدام مجالات مغناطيسية وموجات راديو قوية لالتقاط صورة مفصلة للدماغ. ويمكن إجراء هذا الاختبار لتحديد وجود أورامٍ أو إصابات أو أدلةٍ على السكتة الدماغية.
- تخطيط كهربية العضل (EMG)يقيس هذا الاختبار النشاط الكهربي ضمن العضلات.
0 التعليقات:
إرسال تعليق